قصص لواط عربية جنسية مشوقة و نيك حار من الطيز
قصص لواط عربية جنسية في أحداث نيك لواط جامد مشوقة ، تبدأ حينما خرج نزار من بيته متجهاً نحو وسط المدينة كي يلتقي بالاصدقاء في سهرة آخر الاسبوع.. أخذ نزار يسير بين الانهج و الطرقات ، فلاحظ قبل وصوله المكان رجلا يشير إليه بيده كأنه يطلب يد المساعدة ، فاتجه نزار إليه و ألقى عليه التحية فقال له الرجل “مساء الخير ، أرجو اني لم تزعج حضرتك..” فقال نزار ” لا..طبعاً تفضل ” فقال الرجل ” شكرا لك ، هلا تدلني أين يقع مكان كذا و كذا..” فأجابه نزار ” نعم طبعاً أعرفه..حسناً إليك الإتجاه..سر نحو هذا الطريق إلى آخره ثم استدراج إلى..” فقاطعه الرجل قائلاً ” عفواً أيها الشاب و لكن.. ما رأيك لو ركبت معي و ذهبت بي الى المكان؟ و في رجوعك ساعطيك مبلغ سيارة الأجرة..سأكون لك شاكرا أن وافقت..” فأجابه نزار ” حسنا..” ركب نزار سيارة الرجل الفخمة ذات اللون الأسود ، و سار بها نحو طريق.. و أكثر ما كان يميز هذا الرجل حينما تتحدث معه أو أن ترمق إليه بنظرات ثاقبة في لباسه تكتشف انه رجل ثري ، له مكانة اجتماعية مرموقة ، و ذلك ما لاحظه نزار بالطبع ، و في منتصف الطريق سأل الرجل عن اسم الشاب فأجابه ” اسمي نزار ” فقال له ” تشرفنا بك يا سيد نزار ، شكرا على المساعدة مجدداً ” فقال له ” تفضل..” فاضاف الرجل ” أين كنت ذاهب.. ” فأجابه نزار ” كنت ذاهبا إلى المكان كذا للقاء بالاصدقاء..” فقال له الرجل ” أو..شيء رائع ، أتمنى لك سهرة ممتعة إذن ” فقال نزار و لك أيضا..شكرآ”
قال نزار للرجل ” حسنا.. استدر الآن إلى اليسار.. لاتزال إلا بضع الأمتار تفصلنا عن المكان” حينئذٍ فعل الرجل ما أشار إليه نزار.. فصمت قليلاً ثم ساله سؤالا دون سابق إنذار ” نزار.. كم يبلغ طول زبك!” فضحك نزار و أجابه ” و لكن..لما تسأل ، ثم كيف لك ان تسأل مثل هذا السؤال!” فاجابه الرجل بابتسامة خفيفة ” فضول..” فقال نزار ” فضول!!.. حسناً ها هنا المكان” توقفت السيارة ، فمد الرجل يده إلى نزار و ناوله ورقة نقدية قيمة و قال له ” تفضل نزار.. و شكراً على المساعدة” أخذ نزار الورقة النقدية من يد الرجل الذي لم تكف عيناه تنظر إلى جسده أعلى و أسفل..ثم هام بالرجوع.. فقال له الرجل ” نزار.. ما رأيك بعشرة أضعاف تلك الورقة النقدية مقابل أن تبوح لي بطول زبك كم يبلغ؟ ” صمت نزار ثم فكر مليا في المبلغ.. و قال ” حسنا موافق” فقال له الرجل ” تعال
1 / 2
لم يستطع نزار أن يتمالك لذته المحرقة التي أشعلت فتيل الشعور بروعة المص.. فتوقف الرجل قائلاً له ” أتريد المزيد؟” فأجابه مسرعاً ” أجل.. أجل” فواصل الرجل يمص و يلحس زب نزار بأعلى وتيرة.. فتوقف الرجل من جديد و قال ” أتريد أن تنيك طيزي؟” فقال نزار ” و لكن.. نحو في السيارة!” و بخفة أخذ الرجل ينزع بنطلونه فأصبح عاريا ثم مد يده و أسدل بنطلون نزار إلى قدميه..ثم قفز من مكانه بحركة مسرعة فجلس فوق فخذي نزار.. فمسك نزار زبه و وضعه في مقدمة ثقب طيز الرجل.. بعد ان بزق فيه قليلاً من لعاب فمه ..و بلهفة هبط الرجل بقوة جسده على زب نزار المنتصب.. فدخل مسرعا في جوف ثقب طيزه ، فتلذذ نزار كثيرا خصوصاً حينما شرع الرجل يطلع و يهبط بجسده فوق زب نزار الذي يدخل و يخرج بإثارة فقال الرجل لنزار ” ما أحلى زبك!” فقال نزار ” ما أروع نيكك” و بعد لحظات تتالت تاوهات نزار التي أعلنت تدفق المني إلى رأس زبه الملتهب في قصص لواط عربية جنسية.
2 / 2