الفتاة الخجولة و الطبيبة السحاقية و الجنس المثلي
منذ أن لعبت الطبيبة السحاقية في جسم الفتاة الخجولة أشعلتها وعملتها كيف أن تشتهي الفتيات أمثالها وأن تحب الجنس المثلي أكثر من حبها العلاقة مع الرجال. ريهام فتاة جميلة خجولة حد الانطواء أحياناً في الصف الثاني الثانوي بالكاد كانت قد أتمت السابعة عشرة يوم أصطحبتها أمها إلى طبيبة الحي طبيبة الباطنة لتتفحص بطنها التي تؤلمها أعلاها. أدخلت الممرضة الفتاة مرام وكانت أمها برفقتها. شاهدتها الطبيبة الأربعينية فيبدو أنها وقعت في نفسها إذ مرام طالبة ممتلئة الجسم بارزة النهود ذات وجه جميل ابيض ممتلئ طويلة عن باقي زميلاتها وذلك ما يشعرها بالخجل أحياناً حتى أن من يشاهدها يحسبها امرأة متزوجة وليست فتاة!
طلبت الطبيبة من أم مرام ترك ابنتها لوحدها وأغلقت الباب عليهما وطلبت من مرام أن تخلع قميصها لتبقى بالستيان فقط. حينما رأت الطبيبة السحاقية صدرها الممتلئ لمحته بشهوة كبيرة لم تدركها الفتاة الخجولة الخجولة ثم راحت تتفحص نهديها و تقوم بالتحسيس على صدرها مرة في سماعتها ومرة في يدها وشدت في يدها على بزازها المدورة البيضاء ثم وضعت السماعة فوق بطنها ثم قفشتها بيدها! بعد لحظات طلبت منها النهوض و أن ترتدي ثيابها و اختلت باتم مرام فسألتها الأخيرة عنها فأخبرتها الطبية أنها تمام إلا أن ابنتها خجولة فشكت إليها أمها أنها لاتدري ماذا تفعل معها حتى تقلل من خجلها! أخيراً و وصفت الطبيبة لها بعض الأدوية وقالت أن الأمر لا يعدو كونه تلوث معوي وربما أكلت في المدرسة شيئا ما غير نظيف وطلبت منها أن تعود للإعادة بعد خمسة أيام. مرت المدة المحددة وراحت مرام تطلب من أمها عيادة الطبيبة ومرافقتها فتعللت أمها بمشاغلها وأخبرتها أنها ليست في حاجة ماسة لمراجعة الطبيبة لأنها تحسنت إلا أن مرام الفتاة الخجولة يبدو أنها أحبت لعب يدي الطبيبة في جسدها فأخبرت أمها أنها ذاهبة بمفردها لتطمئن على حالها. وافقت أمها وكان الوقت العصرية وجاء دور الإعادة وأخبرت الطبيبة مرام بالتمهل حتى تفرغ من الكشفين أمامها وتفرغ لها. بالفعل دخلت مرام وراحت الطبيبة السحاقية تلاطفها وتخبرها بانها جميلة وبانها ثيابها أنيقة عليها فاحمرت الفتاة من خجلها إلا أنها أحبت ذلك الإطراء من الطبيبة. طلبت منها أن تخلع ثيابها كاملة وأن تتمدد فوق السرير فخجلت مرام في البداية إلا أن الطبيبة ابتسمت و قالت لها لا يجب أن تخجل فهي عروسة جميلة فوافقت الفتاة ومنها بدأ درس الجنس المثلي العملي من تلك الطبيبة المنحرفة!
بنظرات كلها شهوة أخذت الطبيبة السحاقية ترقب جسد الفتاة وتمرر بصرها عليه بطوله وعرضه وهو ممد أمامها . أمسكت سماعتها من جديد وراحت تكشف على أعلى بطنها واسفلها ثم على صدرها وظهرها ثم دنت من نهودها وراحت تفعص فيهما فتنطلق آهات
1 / 2
2 / 2